هذا الحب الكامن في كلماتك
الصارخ في حركاتك
المتستر خلف ملابسك
أعرفه وأعرف ما فيه
هلا تبتعدي ... فما عندي ما يكفيه
هذا الحب وهذا العصر لا يجتمعان
تحتاج مشاعرك لأن أبحر معها في كل الألوان
وأن أرسم معها أحلامي
فتكون الدفة والربان
لكنا أدركنا ذاك الحب في وسط زحام
في عصري لا ينجح حبك
فمشاعر مثلك لا يكفيها كل الوقت وكل الكلام
يكفيني أن أدرك أنك موجودة
وأنه إن سمح الوقت ... هناك مجال للأحلام
امضي ولا تنتظري مثلي
فترتيب الأولى فالأولى لا يرى في مصر مجالا للأحلام
0 comments:
إرسال تعليق