أصدقائي ... كم أعشقهم
فمنهم من هو مازال مثلي مبتلى ببعض الذنوب
ومنهم من يصلح لأن يكون قدوة ومعه ممكن أن تتحق نيتي بالكامل بأن أتوب
ومنهم من لا يهتم أصلا بهذا الهم
كم أعشهم بكل أشكالهم وأنواعهم
فهذا الإختلاف جعل من حياتي كرسم القلب الذي ارتفاع مؤشره وهبوطه دليل على أني على قيد الحياه
أعلم يقيننا من هو على صواب
وأعلم يقيننا من هو خاطئ
ولكن ...
في هذه الايام التي لا يفرق فيها أبيض ولا أسود أعادوني باختلافهم إلى نقطة البداية
لأحاول تصنيف نفسي وأكف عن تصنيفهم
في تفتيش بسيط عن الفتيات التي دخلت حياتي لتبعث شيئا من الهدوء في وسط صخب الحياة وسرعة أحداثها
وجدت أن أغلبهم رغم التزامهم الأدب والتحفظ الديني و الأخلاقي إلا أن
منهم من حين سمعت خطاب المخلوع أنهارت بكاء ونزلت إلى التحرير وكسر يدها الثوار الذين كنت منهم ( لست أنا تحديدا من كسر يدها )
ومنهم من قطعت علاقتي بها لأن حديثها ومثلها الأعلى في التجارة وعالم الأعمال هو نجيب ساويرس
ومنهم من غيرت صورتها الشخصية في كل شبكات التواصل الآن ووضعت صورة السيسي
وفي أصدقائي الرجال ...
الملتزمون يدعون بدعوات أنا أتفهمها جيدا لكن إذا سمعها أحد غيري يرى أنهم يصفون غيرهم بالكفار وأنهم يرون أنهم وحدهم مسلمين
ومنهم من لا يرتضي بلطجة أي طرف ليحمي وجهة نظرة ولذلك يؤيدون محمد مرسي
ومنهم وللأسف أكثرهم من يعتقد أن كل ما هو إسلامي هو عادل إمام الإرهابي و أني أنا شخصيا مجند فكريا ( مضحوك عليا )
إذا
سأعيد النظر مرة أخرى
رغم أني دائما أعيد النظر
كيف اسمعكم وقد نسيتوا أجدادكم
كيف أراكم على صواب والدولة الإسلامية هي الدولة الوحيدة في عالمنا هذا التي صعد رسمها البياني بزاوية قائمة
كل الحضارات أستغرق إذدهارها سنين وسنين وسنين إلا الحضارة الإسلامية التي أخذت تعليماتها من رب هذا العالم صعد مؤشرها واذدهارها دون أن يتزحزح الزمن لمده طويلة وكان أسباب هبوط المؤشر مرة أخرى البعد عن الإسلام نفسه وعصور التنصير والتهويد والآن عصر التغريب
لا أريد لأبنائي أن يكون أصدقاء والدهم فاقدين للزمن
فاقرأوا التاريخ
وستعلمون أننا رغم ذنوبنا وابتلائاتنا التي لم نتخلص منها بعد
سنحيا في دولة الإسلام حياة الكرام
فمنهم من هو مازال مثلي مبتلى ببعض الذنوب
ومنهم من يصلح لأن يكون قدوة ومعه ممكن أن تتحق نيتي بالكامل بأن أتوب
ومنهم من لا يهتم أصلا بهذا الهم
كم أعشهم بكل أشكالهم وأنواعهم
فهذا الإختلاف جعل من حياتي كرسم القلب الذي ارتفاع مؤشره وهبوطه دليل على أني على قيد الحياه
أعلم يقيننا من هو على صواب
وأعلم يقيننا من هو خاطئ
ولكن ...
في هذه الايام التي لا يفرق فيها أبيض ولا أسود أعادوني باختلافهم إلى نقطة البداية
لأحاول تصنيف نفسي وأكف عن تصنيفهم
في تفتيش بسيط عن الفتيات التي دخلت حياتي لتبعث شيئا من الهدوء في وسط صخب الحياة وسرعة أحداثها
وجدت أن أغلبهم رغم التزامهم الأدب والتحفظ الديني و الأخلاقي إلا أن
منهم من حين سمعت خطاب المخلوع أنهارت بكاء ونزلت إلى التحرير وكسر يدها الثوار الذين كنت منهم ( لست أنا تحديدا من كسر يدها )
ومنهم من قطعت علاقتي بها لأن حديثها ومثلها الأعلى في التجارة وعالم الأعمال هو نجيب ساويرس
ومنهم من غيرت صورتها الشخصية في كل شبكات التواصل الآن ووضعت صورة السيسي
وفي أصدقائي الرجال ...
الملتزمون يدعون بدعوات أنا أتفهمها جيدا لكن إذا سمعها أحد غيري يرى أنهم يصفون غيرهم بالكفار وأنهم يرون أنهم وحدهم مسلمين
ومنهم من لا يرتضي بلطجة أي طرف ليحمي وجهة نظرة ولذلك يؤيدون محمد مرسي
ومنهم وللأسف أكثرهم من يعتقد أن كل ما هو إسلامي هو عادل إمام الإرهابي و أني أنا شخصيا مجند فكريا ( مضحوك عليا )
إذا
سأعيد النظر مرة أخرى
رغم أني دائما أعيد النظر
كيف اسمعكم وقد نسيتوا أجدادكم
كيف أراكم على صواب والدولة الإسلامية هي الدولة الوحيدة في عالمنا هذا التي صعد رسمها البياني بزاوية قائمة
كل الحضارات أستغرق إذدهارها سنين وسنين وسنين إلا الحضارة الإسلامية التي أخذت تعليماتها من رب هذا العالم صعد مؤشرها واذدهارها دون أن يتزحزح الزمن لمده طويلة وكان أسباب هبوط المؤشر مرة أخرى البعد عن الإسلام نفسه وعصور التنصير والتهويد والآن عصر التغريب
لا أريد لأبنائي أن يكون أصدقاء والدهم فاقدين للزمن
فاقرأوا التاريخ
وستعلمون أننا رغم ذنوبنا وابتلائاتنا التي لم نتخلص منها بعد
سنحيا في دولة الإسلام حياة الكرام
0 comments:
إرسال تعليق